من أنا — الحاكم | عن محمد ج. الحاكم

أعمل عند تقاطع الاستراتيجية والتفكير التجاري وصنع القرار.

على مدار أكثر من 15 عاماً، عملت عن كثب مع شركات ومؤسسين يواجهون تحديات النمو، أو الاتجاه غير الواضح، أو واقع سوق معقد لا يرحم.

رأيت قادة أذكياء يضيعون أشهراً — أحياناً سنوات — في طريق خاطئ. ليس لأنهم يفتقرون للذكاء أو الخبرة، بل لأن الضجيج حولهم أعلى من صوت الحقيقة.

دوري ليس الإبهار — إنه التبسيط دون تسطيح الأمور.

ما أؤمن به

فلسفتي في العمل

أؤمن أن القرارات القوية تأتي من فهم الواقع كما هو، وليس كما نتمنى أن يكون.

معظم المشاكل التي يراها القادة ليست المشاكل الحقيقية.
المشكلة الحقيقية غالباً ما تكون مختبئة تحت طبقات من الأعراض والافتراضات والضغوط اليومية.

هنا يبدأ عملي.

الرحلة

+50 مشروع

من إعادة هيكلة شركات إلى إطلاق منتجات جديدة، عملت على مشاريع تتطلب تفكيراً عميقاً وقرارات حاسمة.

+30 صناعة

من التقنية إلى التصنيع، ومن الخدمات إلى التجزئة. هذا التنوع يمنحني القدرة على رؤية أنماط لا يراها الآخرون.

+100M جنيه

ساعدت في صنع قرارات أثرت على ملايين الجنيهات من الإيرادات والاستثمارات والتكاليف.

المبادئ

01

أثمن شيء يمكنني تقديمه ليس المزيد من المعلومات — بل أقل. الوضوح يأتي من معرفة ما يجب التركيز عليه وما يجب تجاهله.

02

الاستراتيجية بدون عمل مجرد ترفيه. عملي مرتكز على قرارات يجب اتخاذها وخطوات يجب تنفيذها.

03

ما يصعب إيجاده هو شخص يخبرك بما تحتاج سماعه — بوضوح، باحترام، وبدون أجندة خفية. هذا ما أقدمه.

04

القرارات التي تتراكم — بناء القدرة، تقوية المركز، خلق نمو مستدام — تحتاج صبراً ومنظوراً طويل الأمد.

القيم

أتعامل فقط مع مشاريع أستطيع المساعدة فيها فعلاً. إذا لم أكن الشخص المناسب، سأخبرك — وأوجهك لمن يمكنه المساعدة.

العمل الاستراتيجي يتطلب ثقة مطلقة. لا أشارك أسماء عملاء أو تفاصيل علناً. الثقة هي أساس كل علاقة عمل.

"الجيد كفاية" غير كافٍ. كل تحليل، كل توصية، كل محادثة يجب أن تعكس جدية ما على المحك.

الخطوة التالية

إذا كانت طريقة تفكيري تتناغم مع التحديات التي تواجهها، أرحب بمحادثة صريحة بلا التزامات.